من مقال فاطمة عاصلة حول الحملات الرقميّة لمناهضة العنف ضدّ النساء، التي انطلقت في اليوم العالميّ: “كيان”، “نساء ضدّ العنف”، “نعمات” و”مبادرات صندوق إبراهيم” • بعض ما جاء عن حملة جمعية نساء ضد العنف، "وظفت الحملة عواملَ وتأثيراتٍ بصريّة ومرئيّة عالية، تحفّز العواطف والمشاعر والتأثّر، وهي أيضًا عوامل هامّة وحاسمة في أيِّ حملة (لأنّنا نهاية نتحرّك بسبب عواطفنا ومشاعرنا)، من دون أنّ تفقد مقولاتها الهامّة ومن دون الوقوع في إشكاليات وتفسيرات أخرى، ومن دون أن تفقد من عمق الرسالة وعمق المعالجة للظاهرة والأسباب (الشيء الذي يميّز غالبيّة الحملات التي تركّز على الأثر العاطفيّ؛ ففي كثير من الحملات كلما زاد “اللعب على العاطفة والأثر النفسانيّ” تفقد الحملة قوة الحبكة والسيناريو وقوة الرسالة)". للمقال الكامل: https://www.qadita.net/.../%d8%ad%d9%85%d9%84%d8%a7.../...
شكرا لك فاطمة عاصلة على هذا النقد البناء. نرى اهمية كبرى في تفاعل المختصات/ين وناخذ توصياتك بمهنية وجدية لتساهم في تطوير توجهنا الاعلامي وتطوير حملاتنا المستقبلية كجمعية نسوية هادفة لاحداث تغيير مجتمعي.